“عندما دخلت المدرسة، أخبروني أنني الأولى”
قصة عذبة مليئة بالرموز تحكيها الكاتبة والرسامة العُمانية إبتهاج الحارثي عن فتاة لم تجد نفسها في القالب الذي صُنِعَ لها وأرادت التغيير. جاء النص قليل الكلمات بل وجاءت بعض الصفحات خالية من النص لإعطاء القارئ فرصة أكبر للتأمل والتفكير من خلال الرسومات التي مزجت ما بين الواقع والخيال وما هو ظاهر وما هو باطن في نفس بطلتنا الصغيرة.
0 Comments